top of page
e.jpg

حماس هي داعش

أوجه التشابه بين الجماعتين الإسلاميتين المتطرفتين

1. الأصل في الإسلام السياسي: تتمتع كل من حماس وداعش بجذور في الإسلام السياسي وتستمد الإلهام من الأيديولوجيات الإسلامية المتطرفة.

2. استخدام الإرهاب: استخدمت كلا المجموعتين أعمال الإرهاب الوحشية كأداة ضد من يعتبرونهم أعداء.

3. الرغبة في الحكم الإسلامي: تدعو كلا المجموعتين إلى إقامة حكم يعتمد على تفسيراتهما للشريعة الإسلامية.

4. العداء تجاه الغرب: كلا المنظمتين تحملان ازدراء عميقا للدول الغربية، وتظهر عدم احترام وعداوة تجاه الثقافة والروح الغربية.

5. التكتيكات العسكرية واللاإنسانية: لا تمتلك كل مجموعة جناحًا عسكريًا أو نهجًا عسكريًا لتحقيق أهدافها فحسب، بل تستخدم أيضًا تكتيكات عسكرية قاسية وغير إنسانية في كثير من الأحيان ضد خصومها.

6. العداء المتأصل تجاه الولايات المتحدة: بالنسبة لكلا المجموعتين، تقف الولايات المتحدة باعتبارها التجسيد المفاهيمي والعملي لخصمهما الأكبر. وهذا التصور للولايات المتحدة باعتبارها "الشيطان" المطلق هو حجر الزاوية في استمراريتهم العقائدية.

7. الموقف المناهض لإسرائيل: أعربت كلا المجموعتين عن العداء تجاه دولة إسرائيل، ودعوا بشدة إلى تدميرها وإنكار حقها في الوجود بشدة. إنهم لا يشيرون إليه بازدراء على أنه "الكيان الصهيوني" فحسب، بل ينادون أيضًا في كثير من الأحيان بالإبادة العنيفة لليهود والإسرائيليين.

8. الذكاء الإعلامي: أظهرت كل من حماس وداعش فهمًا متطورًا لوسائل الإعلام، حيث استخدمتها للدعاية والتجنيد.

9. طموحات الحكم: إلى جانب مساعيهما النضالية، كانت كلتا المجموعتين تطمحان إلى إنشاء وإدارة الحكم في المناطق الخاضعة لسيطرتهما.

10. التجنيد من تجمع الجهاديين العالمي: تعتمد كلتا المجموعتين على مجموعة من المقاتلين الجهاديين العالميين وتشجعان المقاتلين الأجانب على الانضمام إلى صفوفهما.

11. استخدام الوحشية: لم تخجل كلتا المجموعتين من استخدام الوحشية الشديدة، وارتكاب الفظائع، سواء في الحرب أو العقوبات أو كأساليب الترهيب.

12. التمويل عبر وسائل غير مشروعة: تم اتهام المنظمتين باستخدام وسائل غير مشروعة، بما في ذلك التهريب والأنشطة غير المشروعة الأخرى، لتمويل عملياتهما.

13. البحث عن حلفاء إقليميين: رغم أن حلفائهم قد يختلفون، فقد سعت كل من حماس وتنظيم الدولة الإسلامية إلى إقامة شراكات إقليمية لتعزيز مواقفهما.

14. ضبط الأمن الداخلي: في المناطق التي يسيطران عليها، أنشأت الجماعتان آليات للضبط الداخلي وإنفاذ تفسيرهما للقوانين والأعراف. إن شدة لوائحهم والطبيعة الشديدة لعقوباتهم هي شهادة على حكمهم الصارم.

15. إقرار الاستشهاد: تؤكد كلا المجموعتين على مفهوم الاستشهاد، وتثمين أولئك الذين يضحون بحياتهم من أجل القضية. ولا تعمل هذه القيمة المشتركة كأداة تجنيد فحسب، بل تغذي أيضًا روايات المقاومة والنضال والكراهية العميقة ضد الأعداء المتصورين.

bottom of page